عالم التطوير العربي

عالم التطوير .. أحلى منتدى في أحلى منتدى ..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
تحميل القران كاملا بصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد mp3
تحميل باتش التعليق العربي بصوت حفيظ دراجي للعبة pes 2013
البرنامج المجاني SFXMaker لعمل جميع البرامج تنصيب صامت وبضغطة زر بآخر إصدار
تحميل برنامج تشغيل الفيديو للكمبيوتر QQ Player كيوكيو بلاير
تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Maker
تحميل القران الكريم كامل بصوت اسلام صبحي mp3 برابط واحد
تبادل إعلاني مجاني - تبادل بانرات ، تبادل اعلانات نصيه ، تبادل زيارات
منتديات عرب مسلم
منتديات مثقف دوت كوم
منتدى برامج نت
الإثنين سبتمبر 18, 2023 1:33 pm
الأحد سبتمبر 17, 2023 1:41 pm
الثلاثاء سبتمبر 12, 2023 10:43 am
الثلاثاء سبتمبر 12, 2023 10:17 am
الثلاثاء سبتمبر 12, 2023 10:05 am
السبت سبتمبر 09, 2023 10:54 am
الجمعة فبراير 24, 2023 7:35 pm
الجمعة فبراير 24, 2023 7:32 pm
الجمعة فبراير 24, 2023 7:30 pm
الجمعة فبراير 24, 2023 7:29 pm











 

 عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
M!Doo

M!Doo


عدد المساهمات : 131

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Empty
مُساهمةموضوع: عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة    عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Emptyالجمعة يونيو 20, 2014 10:17 am

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Bsm

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Attachment


][§¤°™عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة ™°¤§][


كان جنينا مباركا في بطن أمه، وهي تقطع الصحراء اللاهبة مغادرة مكة

الى المدينة على طريق الهجرة العظيم.

هكذا قدر لعبدالله بن الزبير رضي الله عنه أن يهاجر مع المهاجرين وهو لم

يخرج الى الدنيا بعد .

وما كادت أمه أسماء رضي الله عنها وأرضاها، تبلغ قباء عند مشارف

المدينة، حتى جاءها المخاض ونزل المهاجر الجنين الى أرض المدينة في

نفس الوقت الذي كان ينزلها المهاجرون من أصحاب رسول الله صلى الله

عليه وسلم .

وحمل أول مولود في الهجرة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره

بالمدينة فقبله وحنكه، وكان أول شيء دخل جوف عبدالله بن الزبير رضي

الله عنه ريق النبي صلى الله عليه وسلم.

واحتشد المسلمون في المدينة، وحملوا الوليد في مهده، ثم طوفوا به في

شوارع المدينة كلها مهللين مكبرين.

ذلك أن اليهود حين نزل الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة

كبتوا واشتعلت أحقادهم، وبدؤا حرب الأعصاب ضد المسلمين، فأشاعوا

أن كهنتهم قد سحروا المسلمين وسلطوا عليهم العقم، فلن تشهد المدينة

منهم وليدا جديدا.

فلما أهل عبدالله بن الزبير رضي الله عنه عليهم من عالم الغيب، كان وثيقة

دمغ بها القدر افك يهود المدينة وأبطل كيدهم وما يفترون.




][§¤°™ طفولته ™°¤§][


ان عبدالله لم يبلغ مبلغ الرجال في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولكنه تلقى من ذلك العهد، ومن الرسول صلى الله عليه وسلم بحكم اتصاله

الوثيق به، كل خامات رجولته ومبادئ حياته التي اصبحت فيما بعد ملء

الدنيا وحديث الناس.

وكانت كنيته ( أبا بكر ) مثل جده أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، ولقد

كُلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في غِلمة ترعرعوا ، منهم عبد الله بن

جعفر ، وعبد الله بن الزبير ، وعمر بن أبي سلمة فقيل له :

( يا رسول الله ، لو بايعتهم فتصيبهم بركتُك ويكون بهم ذكر )

فُأتي بهم إليه فكأنهم تكعكعوا -أي هابوا - حين جيء بهم إلى النبي

صلى الله عليه وسلم ، فاقتحم ابن الزبير أولهم ، فتبسم رسول الله صلى

الله عليه وسلم وقال : " إنه ابن أبيه "

وبايعوه .

لقد راح الطفل ينمو نموا سريعا، وكان خارقا في حيويته، وفطنته وصلابته

ومضى مع أيامه وقدره، وارتدى مرحلة الشباب، فكان شبابه طهرا، وعفة

ونسكا، وبطولة تفوق الخيال...

لقد اصبح رجلا يعرف طريقه، ويقطعه بعزيمة جبارة، وايمان وثيق وعجيب..




][§¤°™شربه دم رسول الله ™°¤§][


أتى عبد الله بن الزبير رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحتجم ،

فلما فرغ قال له : " يا عبد الله ، اذهب بهذا الدم فأهرقه حيث لا يراك أحد "

فلما برز عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عمد إلى الدم فشربه ، فلما رجع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا عبد الله ، ما صنعت ؟ "

قال رضي الله عنه : ( جعلته في أخفى مكان علمت أنه بخافٍ عن الناس )

قال صلى الله عليه وسلم : " لعلك شربته "

قال رضي الله عنه : ( نعم )

قال صلى الله عليه وسلم :

" ولِمَ شربت الدم ؟ ويل للناس منك ، وويل لك من الناس "

فكانوا يرون أن القوة التي به من ذلك الدم .



][§¤°™ إيمانه ™°¤§][

على أن بطولته في القتال كانت برغم تفوقها واعجازها تتوارى أمام بطولته

في العبادة.

فلا حسبه، ولا شبابه، ولا مكانته ورفعته، ولا أمواله ولا قوته ، لا شيء من

ذلك كله، استطاع أن يحول بين عبدالله بن الزبير رضي الله عنه وبين أن يكون

العابد الذي يصوم يومه، ويقوم ليله، ويخشع لله خشوعا يبهر الألباب.

قال عمر بن عبدالعزيز يوما لابن أبي مليكة :

( صف لنا عبدالله بن الزبير )

فقال : ( والله ما رأيت نفسا ركبت بين جنبين مثل نفسه ، ولقد كان يدخل في

الصلاة فيخرج من كل شيء اليها ، وكان يركع أو يسجد، فتقف العصافير

فوق ظهره وكاهله، لا تحسبه من طول ركوعه وسجوده الا جدارا، أو ثوبا

مطروحا ، ولقد مرت قذيفة منجنيق بين لحيته وصدره وهو يصلي، فوالله ما

أحس بها ولا اهتز لها، ولا قطع من أجلها قراءته، ولا تعجل ركوعه )

ان الأنباء الصادقة التي يرويها التاريخ عن عبادة ابن الزبير لشيء يشبه

الأساطيرفهو في صيامه، وفي صلاته، وفي حجه، وفي علو همته، وشرف

نفسه..

وفي سهره طوال العمر قانتا وعابدا..

وفي ظمأ الهواجر طوال عمره صائما مجاهدا..

وفي ايمانه الوثيق بالله، وفي خشيته الدائمة له..

هو في كل هذا نسيج وحده..

سئل عنه ابن عباس رضي الله عنهما فقال على الرغم مما كان بينهما من

خلاف:

( كان قارئا لكتاب الله، متبعا سنة رسوله ، قانتا لله، صائما في الهواجر

من مخافة الله ، ابن حواري رسول الله ، وأمه أسماء بنت الصديق ، وخالته

عائشة زوجة رسول الله ،فلا يجهل حقه الا من أعماه الله )



][§¤°™ جهاده ™°¤§][

في فتح افريقية والأندلس، والقسطنطينية ،كان وهو لم يجاوز السابعة

والعشرين بطلا من أبطال الفتوح الخالدين..

وفي معركة افريقية بالذات وقف المسلمون في عشرين ألف جندي أمام

عدو قوام جيشه مائة وعشرون ألفا ، ودار القتال، وغشي المسلمين خطر

عظيم..

وألقى عبد الله بن الزبير رضي الله عنه نظرة على قوات العدو فعرف مصدر

قوتهم .. وما كان هذا المصدر سوى ملك البربر وقائد الجيش، يصيح في جنوده

ويحرضهم بطريقة تدفعهم الى الموت دفعا عجيبا..

وأدرك عبدالله رضي الله عنه أن المعركة الضارية لن يحسمها سوى سقوط هذا

القائد العنيد..

هنالك نادى بعض اخوانه، وقال لهم : ( احموا ظهري، واهجموا معي )

وشق الصفوف المتلاحمة كالسهم صامدا نحو القائد، حتى اذا بلغه، هوى عليه

في كرة واحدة فهوى، ثم استدار بمن معه الى الجنود الذين كانوا يحيطون

بملكهم وقائدهم فصرعوهم..

ثم صاحوا الله أكبر..

ورأى المسلمون رايتهم ترتفع، حيث كان يقف قائد البربر يصدر أوامره

ويحرض جيشه، فأدركوا أنه النصر، فشدوا شدة رجل واحدة، وانتهى كل

شيء لصالح المسلمين..

وعلم قائد الجيش المسلم عبدالله بن أبي سرح رضي الله عنه بالدور العظيم

الذي قام به ابن الزبير رضي الله عنهما فجعل مكافأته أن يحمل بنفسه بشرة

النصر الى المدينة والى خليفة المسلمين عثمان بن عفان رضي الله عنه..



][§¤°™ ابن معاوية ™°¤§][

لقد كان عبد الله بن الزبير رضي الله عنه يرى أن ( يزيد بن معاوية بن أبي سفيان )

آخر رجل يصلح لخلافة المسلمين إن كان يصلح على الإطلاق ، فكيف يبايعه

الزبير ، لقد قال كلمة الرفض قوية صادعة لمعاوية وهو حي ، وها هو يقولها

ليزيد بعد أن أصبح خليفة ، وأرسل إلى ابن الزبير رضي الله عنهما يتوعده بشر

مصير ، هنالك قال ابن الزبير رضي الله عنهما : ( لا أبايع السكير أبدا )

ثم أنشد :

ولا ألين لغير الحق أسأله 00000 حتى يلين لِضرس الماضِغ الحَجر



][§¤°™ الإمارة ™°¤§][

بُويع لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخلافة سنة أربع وستين ، عقب موت

يزيد بن معاوية ، وظل ابن الزبير أميرا للمؤمنين متخِذا من مكة المكرمة عاصمة

خلافته ، باسطا حكمه على الحجاز و اليمن والبصرة و الكوفة وخُراسان والشام

كلها عدا دمشق بعد أن بايعه أهل هذه الأمصار جميعا ، ولكن الأمويين لا يقر

قرارهم ولا يهدأ بالهم ، فيشنون عليه حروبا موصولة ، وأثناء نزاعه مع الأمويين

زاره الحصين بن نمير قائد الجيش الذي أرسله يزيد لاخماد ثورة ابن الزبير رضي

الله عنهما ، زاره اثر وصول الأنباء الى مكة بموت يزيد..

وعرض عليه أن يذهب معه الى الشام، ويستخدم الحصين نفوذه العظيم هناك في

أخذ البيعة لابن الزبير..

فرفض عبدالله هذه الفرصة الذهبية،لأنه كان مقتنعا بضرورة القصاص من جيش

الشام جزاء الجرائم البشعة التي ارتكبها رجاله من خلال غزوهم للمدينة، خدمة

لأطماع الأمويين..

حتى جاء عهد عبد الملك بن مروان حين ندب لمهاجمة عبد الله في مكة واحدا من

أشقى بني آدم وأكثرهم قسوة وإجراما ، ذلكم هو ( الحجاج الثقفي ) الذي قال

عنه الإمام العادل عمر بن عبد العزيز :

( لو جاءت كل أمة بخطاياها ، وجئنا نحن بالحجاج وحده ، لرجحناهم جميعا )



][§¤°™ الحجاج ™°¤§][

لقد كان رضي الله عنه وهو في قوة خلقه وثبات سجاياه، يزري بثبات الجبال

واضح شريف قوي، على استعداد دائم لأن يدفع حياته ثمنا لصراحته واستقامة

نهجه..

وعندما هاجمه الحجاج بجيشه، وفرض عليه ومن معه حصارا رهيبا، كان من

بين جنده فرقة كبيرة من الأحباش، كانوا من أمهر الرماة والمقاتلين..

ولقد سمعهم يتحدثون عن الخليفة الراحل عثمان رضي الله عنه، حديثا لا ورع

فيه ولا انصاف، فعنفهم وقال لهم :

( والله ما أحب أن أستظهر على عدوي بمن يبغض عثمان )

ثم صرفهم عنه في محنة هو فيها محتاج للعون، حاجة الغريق الى أمل ،

إن وضوحه مع نفسه، وصدقه مع عقيدته ومبادئه، جعلاه لا يبالي بأن يخسر

مائتين من أكفأ الرماة، لم يعد دينهم موضع ثقته واطمئنانه، مع أنه في

معركة مصير طاحنة، وكان من المحتمل كثيرا أن يغير اتجاهها بقاء هؤلاء

الرماة الأكفاء الى جانبه.

ذهب الحجاج على رأس جيشه ومرتزقته لغزو مكة عاصمة ابن الزبير رضي الله

عنهما ، وحاصرها وأهلها قرابة ستة أشهر مانعا عن الناس الماء والطعام، كي

يحملهم على ترك عبدالله بن الزبير وحيدا، بلا جيش ولا أعوان.

وتحت وطأة الجوع القاتل استسلم الأكثرون، ووجد عبدالله نفسه، وحيدا أو يكاد،

وعلى الرغم من أن فرص النجاة بنفسه وبحياته كانت لا تزال مهيأة له، فقد قرر

أن يحمل مسؤوليته الى النهاية، وراح يقاتل جيش الحجاج في شجاعة أسطورية،

وهو يومئذ في السبعين من عمره.



][§¤°™ الساعات الاخيرة ™°¤§][

ولن نبصر صورة أمينة لذلك الموقف الفذ الا اذا اصغينا للحوار الذي دار بين عبدالله

وأمه العظيمة أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما في تلك الساعات الأخيرة من

حياته.

لقد ذهب اليها، ووضع أمامها صورة دقيقة لموقفه، وللمصير الذي بدا واضحا أنه

ينتظره ، فقالت له أسماء رضي الله عنها :

( يا بني:

أنت أعلم بنفسك ، ان كنت تعلم أنك على حق ، وتدعو الى حق ، فاصبر عليه

حتى تموت في سبيله ، ولا تمكن من رقبتك غلمان بني أمية ، وان كنت تعلم

أنك أردت الدنيا ، فلبئس العبد أنت ، أهلكت نفسك وأهلكت من قتل معك )

قل عبد الله رضي الله عنه :

( والله يا أماه ما أردت الدنيا ، ولا ركنت اليها ، وما جرت في حكم الله أبدا ،

ولا ظلمت و لا غدرت )

قالت أمه أسماء رضي الله عنها :

( اني لأرجو أن يكون عزائي فيك حسنا إن سبقتني الى الله أو سبقتك

اللهم ارحم طول قيامه في الليل ، وظمأه في الهواجر ، وبره بأبيه وبي

اللهم اني اسلمته لأمرك فيه ، ورضيت بما قضيت ، فأثبني في عبدالله بن

الزبير ثواب الصابرين الشاكرين )

وتبادلا معا عناق الوداع وتحيته.



][§¤°™ الشهيد ™°¤§][

وبعد ساعة من الزمان انقضت في قتال مرير غير متكافئ، تلقى الشهيد العظيم

ضربة الموت ، في وقت استأثر الحجاج فيه بكل ما في الأرض من حقارة ولؤم ،

فأبى الا أن يصلب الجثمان الهامد، تشفيا وخسة.

وقامت أمه رضي الله عنها ، وعمرها يومئذ سبع وتسعون سنة ، قامت لترى

ولدها المصلوب كالطود الشامخ ..

واقترب الحجاج منها في هوان وذلة قائلا لها :

يا أماه ، إن أمير المؤمنين عبدالملك بن مروان قد أوصاني بك خيرا ،

فهل لك من حاجة..؟

فصاحت رضي الله عنها به قائلة :

( لست لك بأم ، انما أنا أم هذا المصلوب على الثنية ، وما بي اليكم حاجة ،

ولكني أحدثك حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

" يخرج من ثقيف كذاب ومبير "

فأما الكذاب فقد رأيناه ، وأما المبير ، فلا أراه الا أنت )

واقدم منها عبد الله بن عمر رضي الله عنهما معزيا، وداعيا اياها الى الصبر ،

فأجابته قائلة :

( وماذا يمنعني من الصبر ، وقد أهدي رأس يحيى بن زكريا الى بغي من بغايا

بني اسرائيل )

يا لعظمتك يا ابنة الصديق ، أهناك كلمات أروع من هذه تقال للذين فصلوا

رأس عبدالله بن الزبير عن رأسه قبل أن يصلبوه..؟؟

ما أروع التشبيه ، وما أصدق الكلمات.

وبعد ، فهل كان يمكن لعبدالله بن الزبير أن يحيا حياته دون هذا المستوى

البعيد من التفوق ، والبطولة والصلاح ، وقد كان له أم من هذا الطراز ..

سلام على عبدالله.. وسلام على أسماء.. سلام عليهما في الشهداء الخالدين..

وسلام عليهما في الأبرار المتقين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منايا الجنة

منايا الجنة


عدد المساهمات : 502

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة    عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Emptyالجمعة يونيو 20, 2014 11:32 pm

بارك الله فيك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
chocho

chocho


الجنس : انثى
العمر : 28
عدد المساهمات : 6128
الوسام : عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  1401875029491

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة    عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Emptyالخميس يونيو 26, 2014 4:59 pm

شكرا على الموضوع الرائع
مع تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maher bm

maher bm


الجنس : ذكر
العمر : 23
عدد المساهمات : 4244

عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة    عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة  Emptyالأربعاء يوليو 02, 2014 8:29 pm

شكرا على الموضوع الرائع
مع تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبد الله بن الزبير فارس الجزيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات عن عبد الله بن الزبير بن العوام
»  النبي صلى الله عليه وسلم يوصي فاطمة رضي الله عنها بحب عائشة رضي الله عنها.
» خط قناة الجزيرة
» حقائق-الاضطرابات في شبه الجزيرة العربية
» ضبط مراسلة قناة الجزيرة مباشر مصر ببورسعيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم التطوير العربي :: ملتقى اعضاء عالم التطوير العربي :: القسم العام المفتوح :: ✣ عبق من التاريخ-
انتقل الى: