ديوكوفيتش يسقط مونفيس ويعبر إلى المربع الذهبي لفلاشينج ميدوز

تأهل نجم التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش ، المصنف الثالث ، إلى المربع الذهبي لبطولة أمريكا المفتوحة للتنس (فلاشينج ميدوز) البالغ مجموع جوائزها 23 مليون دولار ، للمرة الرابعة على التوالي عبر الفوز على الفرنسي جايل مونفيس 7/6 (7/2) و6/1 و6/2 أمس الأربعاء في دور الثمانية.

ويلتقي ديوكوفيتش في المربع الذهبي مع الفائز من المواجهة التي تجمع بين السويسري روجيه فيدرر والسويدي روبن سودرلينج.

وحقق ديوكوفيتش فوزه الخامس دون هزيمة على مونفيس ، المصنف 19 ، الذي تأهل إلى دور الثمانية لفلاشينج ميدوز للمرة الأولى.

وحقق ديوكوفيتش ، وصيف نسخة البطولة عام 2007 ، فوزه ال25 في فلاشينج ميدوز ، بعد أن شارك في دور الثمانية للمرة السادسة على التوالي في إحدى بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى.

وقال ديوكوفيتش :"المجموعة الأولى كانت نقطة تحول ، لقد نجح في كسر الإرسال ولكنني نجحت في العودة وقمت بالتركيز عندما تطلب الأمر ذلك".

وتابع :"سعيد بالتأهل في ثلاث مجموعات متتالية في مثل هذه الأجواء ، لقد لعبنا وسط أسوأ رياح خلال البطولة ، لقد حالفني الحظ في التأهل".

وواصلت الروسية فيرا زفوناريفا تألقها في بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى وتأهلت إلى الدور قبل النهائي لإحدى هذه البطولات للمرة الثانية على التوالي عبر الفوز على الاستونية كايا كانيبي 6/3 و7/5 في دور الثمانية لبطولة أمريكا المفتوحة.

وتأهلت زفوناريفا ، المصنفة السابعة لفلاشينج ميدوز ، إلى الدور قبل النهائي لبطولة ويمبلدون ثم خسرت المباراة النهائية أمام الأمريكية سيرينا ويليامز قبل شهرين.

وتلتقي زفوناريفا في الدور قبل النهائي مع الفائزة من المباراة التي تجمع بين كارولين فوزنياكي ودومينيكا كيبولكوفا.

وقالت اللاعبة الروسية ، التي عادت على قائمة المصنفات العشر الأوائل على العالم بعد بطولة ويمبلدون ، :"لقد كانت مباراة غاية في الصعوبة ، الكرة كانت تقفز بشدة".

وأضافت :"حاولنا أن نقدم أقصى ما لدينا ، لقد قدمت كل طاقتي في محاولة لحسم المباراة بصرف النظر عن الأجواء ، سعيدة بتحقيق الفوز اليوم".

وأكدت أن "الشيء الأكثر أهمية كان إحداث التوازن بين المغامرة والصبر ، وتمكنت من تحقيق ذلك".

ربي يعطيك العافيهه

منورين الموضوع اخوتي الاعزاء شكرا لكم

الله يعطيك آلصحه وآلعافيه على الموضوع الرائع
دمت بخير

مشكورين عالردود الجميلة تحياتي لكم

موضوع في القمة شكرا لك

شكرا لك انتهت المده
الى الارشيف