عالم التطوير العربي

عالم التطوير .. أحلى منتدى في أحلى منتدى ..
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
منتديات عرب مسلم
منتدى برامج نت
منتدى عرب مسلم
منتديات برامج نت
منتديات مثقف دوت كوم
منتدى فتكات - منتديات عالم حواء
منتدى المشاغب
منتديات العرب
إعلانات مبوبة مجانية - انشر إعلانك مجاناً
إعلانات مجانية - أضف اعلانك مجاناً
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:49 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:48 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:48 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:48 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:47 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:47 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:47 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:47 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:46 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 3:46 pm











 

 الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية

اذهب الى الأسفل 
+4
aymen.z
التصميم حياتي
Ỉŗάqi ƒάℓζǿή
tech n9ne
8 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
tech n9ne

tech n9ne


عدد المساهمات : 86

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:13 pm

منقول عن صحيفة الشرق الاوسط
الحاضر هو الوارث الشرعي للماضي بكل إيجابياته وسلبياته. الماضوي الإيجابي يتمثل بعاملين مصيريين: اكتشاف العرب كونهم أمة. وتقديمهم الإسلام إلى العالم كرسالة أخلاقية وثقافية تنطوي على المساواة المدنية بين المسلمين.
الماضوي السلبي تمثل بإغلاق باب الاجتهاد، نتيجة الخوف الشديد على نقاء الإسلام كدين ومذهب. هذا الانغلاق أَوْدَى بقدرة العقل على الإبداع الفكري والعلمي. حركات الإصلاح الديني المبكرة نبهت العرب والمسلمين إلى واقعهم المتردي. ثم أنجب النضال ضد الاستعمار الحديث حركات ديمقراطية ذات تعددية فكرية وسياسية قائمة، على التوفيق بين التراث الديني والأدبي، والثقافات الإنسانية. والقبول بالدولة المدنية الحداثية، كشكل سياسي كانت مهمته توفير فرص اللحاق بالتقدم الحضاري العالمي.
في مقابل هذه الثقافة التعددية الإنسانية التي أنتجت أدبا خصبا، نشأت حركات الردة ضدها. وفي مقدمتها الحركتان الإخوانية والخمينية اللتان ارتديتا لباس المذهبية الدينية المتسيسة. وجاهدتا للوصول إلى السلطة. كان الهدف تدمير هذه الازدواجية الحداثية، باتهامها ظلما بالقطيعة والعداء للماضوية الدينية.
وهكذا، فالتفسير الفكري والسياسي للصراع بين الانفتاح والانغلاق الذي انقلب دمويا في مصر، يقوم على رفض الشعب المؤمن دينيا قبول السلطانية الحكومية الإخوانية، بعدما اكتشف أنها معادية للشورى وللديمقراطية، وعاجزة عن تحقيق تنمية اقتصادية وتموينية توفر له الحد الأدنى من الحياة الكريمة الآمنة.
رد الفعل الآخر والأعمق ضد هذه الحاكمية الإخوانية تجسد في نزول القوى الليبرالية السياسية والثقافية، بما فيها الشباب أصحاب الثورة الحقيقية، إلى الشارع لإقناع «الإخوان» بأن العودة إلى الانغلاق الديني. الثقافي. السياسي، بات مستحيلا.
تناقضت أميركا أوباما وأوروبا الغربية مع «العلمانية»، بإلقاء ثقلهما وراء الإسلام السياسي (الإخواني وما شابهه)، كبديل لنظام السبعينات الرئاسي. هذا «الكارت بلانش» الممنوح لحاكمية المرجعية الإخوانية والتركية شجعهما على استعجال تقويض القيم والأُطُر السياسية. الإدارية. الثقافية، لهذه الازدواجية التراثية/ الحداثية.
في هذا الصراع بين الديني والسياسي المتواصل منذ الثمانينات، نجح الإسلام السياسي بتقييد المؤسسة الوحيدة التي تملك قوة التدخل، وربما الحسم. جرى تحييد المؤسسة العسكرية في تركيا، والاستيلاء عليها في إيران. باستثناء مصر التي انحازت فيها المؤسسة العسكرية، بعد تردد، إلى الشعب وقواه الشبابية والليبرالية. وأزاحت السلطانية الإخوانية عن الحكم والسلطة. وربما أنقذت في ذلك قيم مصر الحداثية.
قد تقول لي، يا قارئي العزيز، أنت تتناقض مع نفسك. لماذا لا تصنف المؤسسة العسكرية الحاكمة في سوريا، كرديف مماثل للمؤسسة العسكرية المصرية؟ الجواب هو في أن عسكر مصر انحازوا بوطنيتهم إلى الشعب. أما في سوريا، وفي غباء منقطع النظير، وضع بشار الأسد الجيش الطائفي ضد الشعب المسالم. هذا الشاب غير الناضج سياسيا. وفكريا، غير واعٍ أيضا لحكم التاريخ عليه، عندما يصنّفه كطاغية حارب شعبه. دمر مدنه. قراه. اقتصاده، لصالح طائفته الحاكمة، ولخدمة قوة أجنبية (إيران).
المثقف، إذا لم تشكل ثقافته رأيا وموقفا في الحياة والسياسة، يغدو حاكما مترددا. ضعيفا. هذه مأساة المثقف أوباما الذي يشن حملة ظالمة على الثورة التصحيحية في مصر. حملة مُركزَة أساسًا على المؤسسة العسكرية الوطنية، ورجلها القوي الفريق عبد الفتاح السيسي!
البكائية الأورو/ أميركية على انهيار السلطانية الإخوانية تهرق الدموع على حقوق الإنسان «المغتصبة» في مصر. ثم تمسح الدموع بمنديل البكائية الإخوانية على «الحاكمية الشرعية». فقدت هذه الحاكمية الغيبية فرصة ممتازة لرد الكرامة إلى المواطن المصري العادي. بل فاجأته، قبل الانتفاضة الوشيكة، بصيحة منكرة من مكتب الإرشاد: «طز في مصر»!
«مكتب الإرشاد» غير المسؤول. وغير المنتخب شعبيا، بل وغير الواعي لعروبة مصر، هو الذي جنى على رجله الحاكم محمد مرسي. فقد أوفده إلى إيران وتركيا، لمفاتحتهما في إقامة محور ديني إقليمي ضد من؟ آه. ضد عروبة الخليج ودوله المدافعة عن عروبة مصر وسوريا!
الثورات النبيلة تصفح. لا تقدم الحكام المتعاقبين إلى القضاء باتهام غير جدي وضئيل. هكذا فعل النبي العربي الكريم عندما دخل مكة فاتحا. قال لأهله وقومه الذين حاربوه: «اذهبوا. فأنتم الطلقاء». إذا كان من اتهام جاد لمرسي. فليكن قائما على أساس محاولته إنشاء حلف مضاد لعروبة ومصالح مصر. والسعودية. والخليج. ثم إصدار عفو بالصفح عنه.
في زمن الحروب والثورات، يغدو القضاء مجرد «انتقام في ثوب عدل»، كما عنون الراحل المازني تعليقا على محاكمة نورمبرغ للنازيين الألمان المهزومين في حرب عالمية. من هنا، فالصفح عن الإخوان يغدو مغفرة وطنية من القضاء الذي حاربه مرسي والإخوان، مهددين ألوف القضاة بالتسريح. ومهددين قوى الأمن بالأخونة. ومستهينين بكرامة الدولة، بتعيين إخوان لا يملكون الخبرة الإدارية محافظين، بل اختاروا «جهاديا» محافظا للأقصر، حيث «ذبح الجهاديون» قبل توبتهم عن العنف، سياحا أبرياء، كان من الواجب الديني والأخلاقي أن يكونوا آمنين في ضيافة مصر.
قبول الحكومة الانتقالية السريع لاستقالة محمد البرادعي، يستند إلى الإيمان بأن لا وقت للتردد في لحظة الحسم. ظن الرجل أن الحسم مع الإخوان المعتصمين في الشارع يحرج موقفه الدولي، متناسيا أنهم حولوا مسجد «رابعة العدوية» إلى منصَّة انطلاق للعنف والتخريب في القاهرة وسائر أنحاء مصر.
كان من واجب البرادعي، كنائب للرئيس للشؤون الدولية، أن يقدم إلى العالم شرحا وافيا لـ«خطة الطريق» التي التزم بها الحكم الانتقالي والجيش لاستعادة الديمقراطية. كان عليه أن يعلن أمام الغرب بدء تنفيذ الخطة فورا: تعديل الدستور «الإخواني». تحديد مهل ومواعيد مختصرة لإجراء انتخابات رئاسية ونيابية. بدلا من أن يدفن رأسه كنعامة في الرمال!
نعم، خسر هذا المثقف المتردد فرصه «الرئاسية». وربما مستقبله السياسي. أضاع البرادعي موضع الثقة في ساعة الخطر على مصر. وفقد ثقة حزبه. وثقة عشرات الألوف من أهالي وسكان الأحياء المحيطة بمسجد «رابعة العدوية» الذين طاردوا فلول الإخوان الهاربين. فقد استفزهم تحويل المسجد الجميل إلى خيمة اعتصام تنبعث منه بشاعة القاذورات والروائح الكريهة. فقد نسي الإخوان أن «النظافة من الإيمان».
ظاهرة الاعتصام في الشارع معروفة في عواصم العالم الحضاري. باتت تتجاوز التظاهر للاحتجاج السلمي. تحولُ الظاهرة إلى العنف ليس لنسف النظام، إنما نتيجة للمرارة الشبابية إزاء البطالة التي تخيب الأمل في مستقبل مستقر.
كان ح|~ هده الكلمة غير مسموح بها في المنتدى~|الله أول من نسخ الظاهرة الغربية، معتصما في قلب بيروت. تحولت الخيام إلى مقاهٍ للشيشة. وخلفها برك النفايات والقاذورات. فأسقط حكومة فؤاد السنيورة. وعطل الحركتين التجارية والمرورية. وهاهم الإخوان يستنسخونها بنقلها «الإبداعي» إلى القاهرة.
تبقى جملة تحديات كبرى تواجه أطرافا متعددة في هذا الصراع: التحدي للمؤسسة العسكرية المصرية، في المحافظة على وحدتها وانضباطها وراء قيادتها. وفي التحامها بشعبها. وفي التزامها باستعادة ديمقراطيته المخطوفة. لقد اكتشف المصريون كم كانوا مخطئين في سلبيتهم تجاه جيشهم الوطني.
ثم التحدي للخليج، في مزيد من التنسيق بين دوله، لدعم ثورة مصر الثانية، والمساهمة في تبديد الضغوط الخارجية التي وصلت إلى حد مطالبة أوباما وأوروبا، بإلغاء حالة الطوارئ لتمكين الإخوان من العبث بأمن وسلامة مصر، وتمزيق سلامها المدني وانسجامها الطائفي.
وأيضا التحدي لحماس التي التزمت بالحياد الفلسطيني. فانسحبت من النظام السوري. وعليها الانسحاب من سيناء حيث ازدهرت عبر الأنفاق المظلمة التجارة بالمظلة الواقية «للجهاديين» وتوجيههم ضد أمن الدولة في مصر. فالدولة في مصر دولة تعرف قبائل سيناء أنه لا يمكن العبث بأمنها ووحدتها، منذ سبعة آلاف سنة وسنة.



http://www.aawsat.com//leader.asp?se...4#.UhM3fX88vNE
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ỉŗάqi ƒάℓζǿή
إشراف عام الدردشة
Ỉŗάqi ƒάℓζǿή


الجنس : ذكر
العمر : 29
عدد المساهمات : 958

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالأحد مايو 04, 2014 10:01 pm

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
التصميم حياتي

التصميم حياتي


الجنس : ذكر
العمر : 26
عدد المساهمات : 771

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالسبت مايو 31, 2014 5:03 pm

شكرا لك موضوع رائع جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aymen.z

aymen.z


الجنس : ذكر
العمر : 27
عدد المساهمات : 3224

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالخميس يونيو 05, 2014 1:27 pm

شكرا على الموضوع الاكثر من رائع يسلمو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.pubda3m.com
MAIKO

MAIKO


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1405

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالخميس يونيو 05, 2014 3:19 pm

شكرا لك موضوع رائع جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://r-tsmem.moontada.net/
younes zit

younes zit


الجنس : ذكر
العمر : 29
عدد المساهمات : 772

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالخميس يونيو 05, 2014 4:33 pm

جزاك الله خيرآ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Adnan B!H

Adnan B!H


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 11564

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالثلاثاء يونيو 17, 2014 12:16 am

شكرا علي الموضوع المميز والرائع
إتمني الإستمرار
بالتوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.pubda3m.com
ونناسهه
المدير العام
ونناسهه


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 22587

الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية   الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية Emptyالثلاثاء يونيو 17, 2014 2:40 pm

شكرا لك وربي يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.pubda3m.com/
 
الإخوان» بين شرعيتهم «الحاكمية» والشرعية الشعبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هنا «الفايسبوك»... صوت الثورة الشعبية!
» نشيد الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
»  الانقلاب يختطف 11 من الإخوان المسلمين بالغربية عقب مداهمة منازلهم
»  واشنطن بوست: إعلان الإخوان جماعة إرهابية هو أشد انتكاسة على الديمقراطية
» الداخلية: "الإخوان" هدفها إحداث فتنة بملصقات "هل صليت على النبى"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم التطوير العربي :: ملتقى اعضاء عالم التطوير العربي :: قسم الأخبار العامة والرياضية-
انتقل الى: