عائلة لوبيز تسعى للهيمنة على ميداليات التايكواندو

عائلة لوبيز تسعى للهيمنة على ميداليات التايكواندو

لندن - د ب أ - ربما لا يتجرأ الكثيرون في القرية الأولمبية بالعاصمة البريطانية لندن على رفع أصواتهم في وجه ثلاثي عائلة لوبيز الأمريكية، الذين يعرفون كل صغيرة وكبيرة عن تكتيك لعبة التايكواندو.
ويتولى جيان لوبيز تدريب شقيقه ستيفن لوبيز وشقيقته ديانا لوبيز، حيث تأمل العائلة إضافة المزيد من الميداليات الأولمبية إلى قائمة إنجازاتها في لعبة التايكواندو وذلك من خلال دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في لندن.
وقال جيان البالغ من العمر 38 عاما في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية أمس الاول «أحيانا يقولون لي إنني مثل والدهم.. إنني أب وأخ ومدرب».
وقد أضافت ديانا /28 عاما/، وهي الأصغر سنا بين الأشقاء، مسئولية أخرى في قائمة مهام جيان والتي تبدو بالفعل مضغوطة.
وقالت ديانا التي أحرزت ميدالية فضية في أولمبياتد بكين 2008 في التايكوندو لوزن 57 كيلوجراما «إنه (جيان) عالم نفسي. إنه كل شيء.
وقال ستيفن، الفائز بميدالية ذهبية في كل من دورتي سيدني 2000 وأثينا 2004 الأولمبيتين وكذلك ميدالية برونزية في أولمبياد بكين 2008، إن التواجد وسط العائلة في دورة أولمبية يعد تجربة رائعة.
وأضاف ستيفن في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية «إنه شيء رائع لأننا عائلة. فالتواجد هنا وسط العائلة يعد شيئا ربما لا يستمتع به كثيرون».
ومع ذلك ربما تكون هناك بعض النواحي السلبية أيضا، فقد أشار جيان إلى أن الشخص يعاني عندما يشاهد أحبائه يتنافسون على ميدالية أولمبية.
وقال جيان «نشعر بتوتر كبير عندما يخوض أحدنا منافسة. ليس بسبب المجازفة، ولكن لأننا نعرف مدى صعوبة الكفاح من أجل المشاركة هنا».
ويتدرب الثلاثة معا في ولاية تيكساس الأمريكية، حيث هاجر والديهم إليها قادمين من **** تم الحدف هده الكلمة ممنوعة من المنتدى ****اراجوا «من أجل الحصول على فرصة وحياة جيدة».
وأضاف جيان : هذه كانت رؤية والدنا لنا.
ويعتبر ستيفن أن مشاركة هذا العدد من عائلة واحدة في نفس الدورة الأولمبية، يعد بمثابة «معجزة».
وقال ستيفن: إننا نحترف نفس الرياضة ونحن الأفضل في أمريكا. هذا شيء سيظل عالقا في ذهني مدى الحياة. سأرويه لأبنائي وأحفادي».
وكان ستيفن قد توج بالذهبية في سيدني 2000 في وزن 68 كيلوجراما، لكنه فاز بعدها بذهبية وزن 80 كيلوجراما في أولمبياد أثينا 2004.
والآن يأمل ستيفن أن يستعيد مذاق التتويج بعد أن اكتفى بالميدالية البرونزية في أولمبياد بكين 2008 ، أما الهدف بعيد المدى لديه فهو المشاركة في أولمبياد 2016 بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.

شكرا لك ع الخبر

شكرا لك
موضوع راااائع

يعطيك العافية على المجهود

يسلمواااا

شكرا لك اخي الكريم
موضوع رائع
تقبل تحياتي
ومروريــــــــــ
شكرا لك

مشكووووووور
جزاك الله كل خير

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥

شكرا لك

شكرا لك بوركتت